الحوار نيوز
الخميس 1 مايو 2025 مـ 01:02 مـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
الحوار نيوز
الدكتور عبدالغنى سليم من كبار علماء وزارة الأوقاف يعزى الدكتور عادل عبدالهادى استشارى الصحة النفسية لوفاة والده العالم الجليل الدكتور السيد البشبيشى يعزى الدكتور عادل عبدالهادى استشارى الصحة النفسية فى وفاة والده موقع الحوار الإخبارى يعزى الدكتور جمال محمد صبرى استشارى الجراحة العامة فى وفاة والده موقع الحوار الإخبارى يعزى الدكتور عادل عبدالهادى استشارى الصحة النفسية قى وفاة والده المشرف على الرواق الأزهرى يعزى الدكتور عادل عبدالهادى استشارى الصحة النفسية فى وفاة والده النائب تيسير مطر: حديث الرئيس اليوم يعد منهجًا أصيلًا في بناء الدول ويتعاطى مع مسارات بناء الإنسان رئيس الوزراء يصدر قرار إجازة عيد الفطر المبارك قرينة الرئيس في «عيد الأم»: أوجه أسمى آيات التقدير والاحترام لكل أم مصرية رمز العطاء والحب غير المشروط حسن الرداد: أتمنى تقديم فيلم رعب مختلف عما هو متعارف عليه في السينما العربية شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال مناطق في غزة دراما رمضان 2025 وأزمات المرأة العربية.. أراء الجمهور العربي سيناريوهات متوقعة بعد خرق إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار

أستاذ تخطيط: الدولة تخلصت من وحدات الإسكان غير الآمنة تماما في عام 2023

مداخلة أستاذ التخطيط العمراني
مداخلة أستاذ التخطيط العمراني

قال الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، إن القيادة السياسية منذ عام 2014، أخذت على عاتقها هدفا أساسيا، هو رفع جودة الحياة للمواطن المصري، وهو ما جرى على محاور عديدة، منها محور مهم جدا، هو الإسكان؛ إذ تناولت في هذا المحور، التخلص من المساكن غير الآمنة، أي وحدات الإسكان التي تفتقد للسلامة الإنشائية.

وأضاف أستاذ التخطيط العمراني، خلال مداخلته على قناة إكسترا نيوز»، أن مصر بدأت بمشروعات كثيرة في مناطق مختلفة، على مستوى مصر، والتخلص من المناطق غير الآمنة تمامًا، وإحلال مكانها مساكن آمنة وإنسانية، أي أن المواطن يشغل وحدة سكنية، جيدة التهوية والإضاءة، وتتمتع بخصوصية وجميع عناصر البنية الأساسية، من مياه صالحة للشرب وكهرباء وغاز وشبكة إنترنت، كل هذه العناصر تخلق حياة كريمة للمواطن المصري.

سيف الدين»: وحدات الإسكان غير الآمنة جرى التخلص منها تماما

وشدد سيف الدين» على أن وحدات الإسكان غير الآمنة تم الانتهاء منها تمامًا، في مناطق عديدة بنهاية عام 2023، خاصة أنها كانت تفتقد للسلامة الإنشائية، أي أن قاطني هذه المساكن يفتقدون للأمان، بمعنى إمكانية حدوث مشكلات وانهيار هذه المساكن، لذا فإن الدولة أخذت هذه المشكلة على أنها أولوية لها.