الحوار نيوز
الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 مـ 03:15 صـ 27 جمادى أول 1447 هـ
الحوار نيوز
انطلاق برنامج ”نبدأ الحكاية” للإعلامية دعاء الديب على قناة الشمس2 جمال الخضري: الإقبال على التصويت تجسيد حقيقي لإرادة شعب لا يعرف التراجع محمد صالح يدلي بصوته الانتخابي.. ويؤكد: كل صوت في الصندوق هو لبنة جديدة في صرح الوطن محمد صالح: مصر تنتظر من أبنائها غدًا موقفًا يليق بتاريخها فالوطن لا يبنيه المتفرجون محمد صالح: المشهد الوطني للمصريين بالخارج يعكس الصورة لشعبٍ يُدرك قيمة المشاركة ويؤمن بأن صوته جزء من معركة الوعي تعاون مشترك بين شركة العمراني ميديا وقناة الحدث اليوم على انتاج مجموعة من البرامج الإعلامية الإعلامي محمد العمراني ينعي العالم الإسلامي فى وفاة عالم القرآن والقراءت الشيخ محمد مغازي شتا الإعلامية نسرين محي الدين فى أقوى الحلقات عن انتصارات أكتوبر من برنامج بداية الحكاية على الشمس٢ على شاشة الشمس2 . برنامج بداية الحكاية . يشعل الجدل بين الدين والفن الإعلامي محمد العمراني يهنىء الدكتور أشرف تامر غالي رئيس حي الجيزة لإختياره لتدريب القيادات بمركز التنمية المحلية بسقارة الإعلامية ميرفت ربيع تناقش نظام الثانوية العامة الجديد والبكالوريا في برنامج الملكة على الشمس2 برنامج الملكة يستضيف الفنانة مديحة حمدى والمستشاره هايدي الفضالي

صديق نائل يكشف حقائق ”تقلب الأوراق” على الشرطة الفرنسية

الشاب نائل
الشاب نائل

أدلى صديق الشاب الجزائري، نائل المرزوقي، بشهادة قد "تقلب الأوراق" على الشرطة الفرنسية في ظل احتجاجات عارمة تشهدها البلاد منذ أيام.

ونشرت صحيفة، تصريحات صديق نائل، الذي كان برفقته في السيارة وقت إطلاق الرصاص عليه من قبل الشرطة الفرنسية، وفقا ل"سبوتنيك".

وقال صديق نائل: "عندما كنا في السيارة، طلب شرطي على الدراجة النارية الذي كان بالقرب من النافذة، إيقاف تشغيل المحرك، وضرب نائل دون سبب، باستخدام الجزء الصلب من قفاز قيادة الدراجة النارية".

وأضاف: "الشرطي الثاني انحنى من النافذة وضربه".

وتابع الشاب موضحا: "نائل دخل في حالة صدمة ولم يستطع التكلم، أخبر الشرطي نائل بأن يطفئ السيارة أو سيطلق رصاصة في رأسه".

وبحسب صحيفة "leparisien"، قال الشاب: "بينما كان نائل يشعر بدوار، تحركت قدمه عن دواسة الفرامل، والسيارة تحركت للأمام. وطلب الشرطي من زميله الآخر إطلاق النار عليه. وأطلق النار على نائل".

ولم يكن الشاب نائل مرزوق، البالغ من العمر 17 عامًا، الذي قُتل على يد الشرطة في نانتير في ضواحي باريس، وحيدًا في هذه السيارة، فقد كان برفقته صديقان، بقي أحدهما واعتقلته الشرطة لأخذ شهادته، بينما فر الآخر خوفًا.

وصباح الثلاثاء الماضي، أطلقت الشرطة النار على مراهق يبلغ من العمر 17 عامًا، خلال تفتيش على الطريق في نانتير، ضاحية في غرب باريس، بعد أن رفض تنفيذ طلباتهم، حسب قولهم.

ونتيجة لذلك، اندلعت أعمال شغب في عدة مدن في فرنسا تستمر منذ عدة أيام، ويقوم الشباب بحرق السيارات ومباني الشرطة والسلطات، ونهب المتاجر، وتم نشر قوات الشرطة الخاصة في عدة مدن، وتم استخدام مدرعات ومروحيات.